جميع المواضيع

السبت، 3 أغسطس 2013

الشخصية المغناطيسية


وكما أن للمغناطيس قطبا سالبا وآخر ايجابيا،هكذا الإنسان حتى تكون شخصية مغناطيسية حقا لا بد لك في البداية أن تتخطى نقاط الضعف عندك،وتبدأ في تنمية النقاط الايجابية عندك حتى تكون شخصية ايجابية في المجتمع يحبك الله أولا ويحبك الآخرون إذا توفر ركن الإخلاص في القول والعمل.

 من أسرار الجاذبية الشخصية :

أولا:كن خلوقا تنل ذكرا جميلا

تعتبر الأخلاق من أهم القيم المعنوية في الحياة،ومن أهم المقومات الحضارية،ومن أهم الأسس الإنسانية.
وقد أكد الإسلام على أهمية الأخلاق،واعتبرها من أهم الفضائل التي يتحلى بها المسلم في حياته.
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (ما من شيء أثقل يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق،وان صاحب حسن الخلق ليبلغ به درجة صاحب الصوم والصلاة) .
وقد سئل صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل؟ قال (خلق حسن) وقال صلى الله عليه وسلم (إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا).

بل وانه صلى الله عليه وسلم اعتبر أن الهدف من بعثته هو تعميق القيم الأخلاقية في المجتمع الإنساني،حيث قال صلى الله عليه وسلم (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ).

وقال الشاعر وهو يربط بين بقاء الأمة والتزامها بالأخلاق:

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

*
انك بأخلاقك الحسنة قادر على تكوين شبكة واسعة من العلاقات الاجتماعية،فبكلماتك المهذبة،وآدابك السمحة،قدوتك الرسول صلى الله عليه وسلم في حسن الخلق،وتصرفاتك الحكيمة،وأعصابك المتزنة يمكن أن تكون شبكة كبيرة من العلاقات الاجتماعية،فالأخلاق هي التي تجذب الآخرين إليك،فتكون حقا الشخصية المغناطيسية الحقيقية.

الجمعة، 2 أغسطس 2013

دعاء اليوم 24 من رمضان


الأربعاء، 31 يوليو 2013

دعاء اليوم 23 من رمضان


قصة رووووعة



قصة قصيرة رآئعة إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! ... فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه، وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار".. واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى : "أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي". وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟" هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته"
                   تذكر دائماً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"

قصة وعبرة

منذ سنوات , انتقل أحد المسلمين للسكن في مدينة لندن-... بريطانيا ليقترب قليلا من مكان عمله, و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى مكان عمله. ... ... بعد انتقاله بأسابيع, وخلال تنقله بالباص, كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق. وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس, فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة. فكر المسلم وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر, فالمبلغ زهيد وضئيل , و لن يهتم به أحد ...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ, إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت. توقف الباص عند المحطة التي يريدها امسلم, ولكنه قبل أن يخرج من الباب , توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل, أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!! فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الساكن المسلم الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام, ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!! وعندما نزل المسلم من الباص, شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه,و نظر إلى السماء و دعا باكيا: يا الله , كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!! ......
 احيانا ما بنعرف انو احنا كيف ممكن نساعد انسان و انو ممكن انسان ينهدي على ادينا بمواقف بسيطة .. 
بس دايما اعمل الصح .... ولا يص الا الصحيح 
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المشاركات الشائعة

كتابا

Sample Video Widget

back to top