جميع المواضيع

الأحد، 11 أغسطس 2013

المفاتيح التسعة التي تستطيع أن تتخذ من خلالها قراراً قوياً فعالاً.



1/ اجعل اتخاذ القرار أسلوب حياة:
ان اتخاذ القرار يجتاج للترديب والممارسة ، والشخص الذي اعتاد لاتخاذ قراراته حتى وان كانت بسيطة فان سبيله لاتخاذ قرارات قوية كبيرة أيسر من الشخص الذي لم يتعود على ذلك .
2/ لتكن لك عين على ذاتك .:
لترى القرارات الجيدة التي فعلتها وتبرز الفوائد التي يمكن الاستفادة منها مستقبلاً ، وتحلل القرارات الخاطئة كي لا تقع فيها مرة أخرى .
3/ استشر:
عليك الاخذ بالمشورة  اقتداءً بمعلمنا الرسول  صلى الله عليه وسلم  وهذا التوجه النبوي قاعدة إدارية ناجحة يجب الاخذ بها وانتبه ان تستشير الأشخاص الذين سيفيدونك لخبرتهم ورجاحة عقلهم .
4/ البس حذاء آخر:
تقول الحكمة ( تحتاج أن تمشي بحذائي كي تعرف حقيقة وجهة نظري ) لذا عليك النظر للمشكلة من وجهة نظر أخرى
وتاكد من أن للمشكلة ، أي مشكلة ثلاث وجهات نظر . نظرك انت ، ووجهة نظر شخص آخر ، ووجهة النظر السليمة .
5/ جرد الحق من المشاعر .
حاول دائما أن تتحرر من المشاعر المسبقة ، فالحب والبغض ليسا معايير صحيحة تتخذ على أساسهما قراراً ما .

6/ لست صواب على طول الخط :
يجب ان تتحرر من الغرور والاعتداء بالرأي كي نستطيع أن نضفي على قراراتنا الوجه السليمة .

7/ القرار لا يكون قراراً إلا بإنفاذه :
القرارات التي تحفظ في الملفات أو الأدراج ليست ذات قيمة ، ولكن اذا عزمت ، وتاكد للك ان عزمك هذا صائب فتوكل على الله .
8/ تابع قرارك حتى النهاية :
المتابعة مهمة جداً فلا يجب أن تستهين بها .
9/ القرارت صنعت لتيسير العمل :
لذلك يجب أن تكون مرنة وان تراعي  انت ذلك حينما تضعها ، بحيث تستطيع أن تعدل فيها كي تواكب ما استجد من الأحداث .

                       تحياتي لكم مدربتكم المتواضعة  ميساء

نصيحة أب لابنه .. رائعة ..

الخميس، 8 أغسطس 2013

نصائح هامة للتغدية بيوم العيد



بانتهاء شهر رمضان يكون الصائم قد اعتاد على نمط تغذيه ومعيشي مغاير كثيراً لذلك النمط المتبع طوال العام فنتيجة للصوم يعتاد الجهاز الهضمي على عدم استقبال أي طعام أو شراب طوال النهار مما يجعله في حالة راحة نهاراً في حين يفرز العصارات الهاضمة ويتهيأ لاستقبال
الطعام قبيل أذان المغرب.

وأن أول أيام العيد ونتيجة للتغير المفاجئ في مواعيد وأساليب ونوعيات الطعام المتناول يعاني الكثير عدد من العوارض الصحية الناجمة عن العبء الكبير الذي قد حملناه لجهازنا الهضمي دون سابق تمهيد أو إنذار. فترى أقسام الطوارئ بالمستوصفات والمستشفيات قد استنفرت كل أجهزتها لاستقبال الأعداد الكبيرة من حالات التلبك المعوي وآلام المعدة والأمعاء والانتفاخ والإسهال الحاد. وبالإضافة إلى كل ذلك كثيرا ما يرتفع عدد الحالات المسجلة للتسمم الغذائي في
أول أيام العيد .


و لكي تدوم فرحة العيد وتكتمل بلا معاناة صحية أو مشاكل تغذية ناجمة عن التغير المفاجئ في مواعيد وأساليب تناول الطعام،
 هناك عدد من الاعتبارات في التغذية التي يؤدي تطبيقها إلى تجنب حدوث هذه المشاكل بسهولة ويسر منها:
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المشاركات الشائعة

كتابا

Sample Video Widget

back to top