جميع المواضيع

الأحد، 9 مارس 2014

اعلان هااام جداً

اعلان هااااام جدا


على جميع الراغبين بالالتحاق بدورة مهارات التفاوض ودبلوماسية الاقناع الاسراع بالتسجيل العدد محدود تحياتي لكم مدربتكم للدورة ميساء

الثلاثاء، 4 مارس 2014

المقلاه الصغيرة



                              المقلاه الصغيرة 



يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة،وكان موضع
حسد بين زملائه الصيادين ، وذات يوم استشاطوا منه غضباً ،
عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ، ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر ، عندها صرخوا
فيه : ماذا تفعل ؟! هل انت مجنون ؟!! لماذا ترمي السمك الكبير ؟ّ!
عندها أجابهم الصياد : لأني أملك مقلاه صغيرة .

                                  الحكمة
قد لا نصدق هذه القصة ، لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد،إذ نرمي الأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات
الممكنة لنجاحنا خلف ظهورنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانياتنا ، كما هي مقلاة ذلك الصياد.
هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي
بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية فنحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع ، وأن نكون أسعد مما نحن عليه ، وأن نعيش حياتنا بشكل أجمل
وأكثر فاعلية مما نتخيل ، فأنت ما تؤمن به

هل أعلمه الأدب ؟



                                  هل أعلمه الأدب ؟

في  كل يوم يقف عند كشكه الصغير ، ليلقى عليه تحية الصباح ، ويأخذ صحيفته المفضلة ، ويدفع ثمنها ، وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقاً برد من البائع على تلك التحية ، وفي كل صباح أيضاً يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ، ولكن صاحبنا لا يسمع صوتاً لذلك الرجل ، وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين الشخصين ، كل يأخذ صحيفته ويمضي في طريقه ، وظن صاحبنا أن الشخص الآخر أبكم لا يتكلم ، إلى أن جاء اليوم الذي وجد ذلك الأبكم يربت على كتفه ،
 ويتكلم متسائلاً : لماذا تلقى التحية على صاحب الكشك؟ فلقد تابعتك طوال الاسابيع الماضية ، وكنت في معظم الايام ألتقي بك ، وأنت تشتري صحيفتك  اليومية .
فقال الرجل : وما الغضاضة في أن ألقى التحية ؟ فقال : وهل سمعت منه رداً طوال المدة ؟ فقال صاحبنا : لا ، قال : إذاً لمَ تلقي التحية على رجل لا يردها ؟ فسأله صاحبنا : وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟ فقال : أعتقد أنه – بلا شك – رجل قليل الأدب ، ولا يستحق أن تلقي عليه التحية . فقال صاحبنا : اذاً هو في رأيك قليل الآدب ؟! قال : نعم . قال صاحبنا : هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب ، أم أعلمه الأدب ؟ فسكت الرجل لهول الصدمة .


                                           الحكمة 


                  كيف أصبحت كيف أمسيتَ

                                   مما يَغرِسُ الوُدًّ في فُؤَادِ الكَريم

قصة ( تصرف صغير ) لا تجعلها تفوتك !!!



                                 تصرف صغير


منذ سنوات انتقل إمام أحد المساجد إلى مدينة لندن وكان يركب الحافلة دائماً من منزله
إلى المسجد . وبعد انتقاله بأسابيع ، خلال تنقله بالحافلة كان  أحياناً كثيرة يستقل الحافلة ذاتها مع السائق نفسه .
وذات مرة دفع الأجرة وجلس ، فاكتشف أن السائق أعاد له عشرين بنساً زيادة ن المفترض
من الأجرة . فكر الامام وقال لنفسه : إن عليه إرجا ع المبلغ الزائد ،لانه ليس من حقه
ثم فكر مرة أخرى ، وقال في نفسه : " انسَ الأمر ، فالمبلغ زهيد وضئيل ، ولن يهتم به أحد .
كما أن شركة الحافلات تحصل على الكثير من المال من الأجرة ، ولن ينقص عليهم شئ

الاثنين، 3 مارس 2014

كيف تعرف أن شخصاً ما يفكر فيك ؟!!





بالتأكيد سبق لك وتذكرت يوما فجأه شخصاً معيناً لم تره منذ فتره طويله ثم مالبثت وان التقيت به في اليوم التالي .. !! 
سبق و إن شعرت بإحساس داخلي أن امراً ما قد يحدث وتناسيت شعورك ثم مالبث هذا الأمر أن حدث !! أليس كذلك ؟؟ 
هذا ما يطلق عليه العلماء والباحثين اسم التخاطر (telepathy )، وهو انتقال افكار و صور عقلية بين الكائنات الحية من دون الاستعانة بالحواس الخمسة او باختصار نقل الأفكار من عقل الى آخر بدون وسيط مادي.. اي انه يدرك افكار الاخرين و يعرف ما يدور في عقولهم و ايضا باستطاعته ارسال خواطره و ادخالها في عقول الآخرين . و المحبين هم اكثر قدرة على التخاطر, خاصة بأن ارواحهم تآلفت كما يقول الرسول -صلى الله عليه وآل و سلم-: (الأرواح جنودٌ مجندة ما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف) .. إذن عند تآلف الأرواح تكبر الفرصة بوجود التخاطر ..

برنامج امتحانات الثانوية العامة (التوجيهي) لعام 2014



أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم، عن برنامج امتحانات الثانوية العامة (التوجيهي) لعام 2014، والتي ستبدأ يوم السبت الموافق 7/6/2014، بمبحث التربية الإسلامية، وستنتهي يوم الخميس الموافق 26/6/2014، بمبحث تكنولوجيا المعلومات في الضفة وقطاع غزة.





قصة دجاجة القاضي



دجاجة القاضى
هذه القصه الجميله التي راقتني كثيراً
والتي وللأسف تحاكي واقعنا المؤلم


جاء الى محل الدجاج في المدينة رجل ومعه دجاجة مذبوحة

كي يقطّعها فقال له صاحب محل الدجاج : حسنا اتركها وارجع بعد ربع ساعة وستلقى الدجاجة جاهزة

قال صاحب الدجاجة : اتفقنا

فمر قاضي المدينة على صاحب محل الدجاج

وقال له : أعطني دجاج
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المشاركات الشائعة

كتابا

Sample Video Widget

back to top