جميع المواضيع

السبت، 22 يونيو 2013

طريقك للنجاح العادات السبع للنجاح (ستيفن كوفي)

. الأخلاق : كن خلوقاً تنل ذكراً جميلاً.1
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام:
    (    أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً
، الموطؤون أكتافاً ، الذين يألفون ويؤلفون ، ولا خير فيمن
لا يألف ولايؤلف).

2.الاهتمام : اظهر اهتمامك بالآخرين. حتى يظهروا الاهتمام بك

.يقول الشاعر :

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم      ** فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ

أحسن إذا ما كان إمكان ومقدرة     ** فلن يدوم على الإنسان إمكان.ُ

واصل معنا 

عشرة أسرار تجذب الأشخاص باتجاهك



. الأخلاق : كن خلوقاً تنل ذكراً جميلاً.1
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام:
    (    أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً
، الموطؤون أكتافاً ، الذين يألفون ويؤلفون ، ولا خير فيمن
لا يألف ولايؤلف).

2.الاهتمام : اظهر اهتمامك بالآخرين. حتى يظهروا الاهتمام بك

.يقول الشاعر :

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم      ** فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ

أحسن إذا ما كان إمكان ومقدرة     ** فلن يدوم على الإنسان إمكان.ُ

واصل معنا 

"وإن من شئ إلا يسبح بحمده"



"وإن من شئ إلا يسبح بحمده"
يحكى عن نبي الله سليمان عليه السلام  أنه كان جالساً على الشاطئ ، فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر، فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء، فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها ، فدخلت النملة ، وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة ، وسليمان عليه السلام يتفكر في ذلك متعجباً ، ثم انها خرجت من الماء ، وفتحت فاها ، فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة ، فدعاها سليمان عليه السلام ، وسألها عن شأنها وأين كانت ؟
فقالت : يانبي الله، إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة ، وفي جوفها دودة عمياء ، وقد خلقها الله تعالى هناك ، فلا تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها ، وقد وكلني الله برزقها ، فأنا أحمل رزقها ، وسخر الله لي تعالى هذه الضفدعة ؛لتحملني في داخل فيها فلا يضرني الماء ، وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها ، ثم إذا أوصلت رزقها إليها ، وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها تخرجني من البحر.
فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها تسبيحة ؟ قالت : نعم ، إنها تقول : " يامن لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة برزقك، لا تنسَ عبادك المؤمنين برحمتك"

الحكمة
( وإن من شئ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم) .(إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين).

إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صماء ، تحت مياه ظلماء ، كيف ينسى الإنسان.

وصية



  وصية 

 لا تذرف الدموع على ما مضى  فالذين يذرفون الدموع على حظهم العاثر لا تضحك لهم الدنيا والذي يضحكون على متاعب غيرهم لا ترحمهم الأيام لا تبك على اللبن المسكوب بل ابذل جهدا إضافيا حتى تعوض اللبن الذي ضاع منك

عاقبة الاستعجال



عاقبة الاستعجال
في إحدى الأيام دخل صبي يبلغ من العمر (10) سنوات إلى مقهى ، وجلس على الطاولة فوضعت الخادمة كأساً من الماء أمامه ، فسأل الصبي :بكم الآيس كريم بالكاكاو؟ فأجابته الخادمة: بخمسة دولارات،فأخرج الصبي يده من جيبه ، وأخذ يعد النقود ،فسألها مرة أخرى :حسناً ،وبكم الآيس كريم وحده دون الكاكاو؟في هذه الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاولة في المقهى ،للجلوس عليها ،فبدأ صبر الخادمة ينفذ، فأجابته بفظاظة : بأربعة دولارات، فعد الصبي نقوده ، وقال : سآخذ الآيس كريم العادي ، فأحضرت الخادمة له الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة وذهبت.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة ،وغادر المقهى ، وعندما عادت الخادمة إلى الطاولة ، اغرورقت عيناها بالدموع في أثناء مسحها للطاولة ، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ دولاراً واحداً، أترون لقد حرم الصبي نفسه من الآيس كريم بالكاكاو ، حتى يوفر لنفسه دولاراً يكرم به الخادمة!
الشاهد في هذه القصة القصيرة هو أننا كثيراً ما نقع في حرج، أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين نحمل لهم الكثير من الحب والتقدير ، ولكن الاستعجال بإصدار حكمنا عليهم يتسبب في فهمهم بشكل خاطئ، فكما رأينا الخادمة نفذ صبر الخادمة ؛ لأن الصبي أخذ يبدل رأيه بين الآيس كريم ،او الآيس كريم بالكاكاو ،وظنت به ظن السوء، ومن ثم قد نتسرع باتخاذ مواقف نجدها لاحقاً خاطئة ، إذ لانملك الصبر ، ولا نعطي مساحة للآخرين في الكثير من المواقف في الحياة ،سواء في العمل ، او في المحيط العائلي ، او في محيط الحب.

الحكمة
                   في التأني السلامة ، وفي العجلة الندامة .






قصة للفائدة والعبرة



مقياس الغنى
في يوم من الأيام كان هناك رجل ثري جداً أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ليري ابنه كيف يعيش الفقراء ،
لقد أمضو أياماً وليالي في مزرعة تعيش فيها أسرة فقيرة / في طريق العودة من الرحلة ، سأل الأب ابنه : كيف كانت الرحلة ؟ قال : الابن: كانت الرحلة ممتازة ، قال الأب : هل رأيت كيف يعيش الفقراء ؟ قال الابن : نعم ، فال الب : إذاً أخبرني ماذا تعلمت من هذه الرحلة؟
قال الابن : لقد رأيت أننا نملك كلباً واحداً ، وهم ( الفقراء) يملكون أربعة، ونحن لدينا بركة ماء في وسط حديقتنا ، وهم لديهم جدول ليس له نهاية ، لقد جلبنا الفوانيس ؛ لنضئ حديقتنا ، وهم لديهم النجوم تتلألأ في السماء ، وباحة بيتنا تنتهي عند الحديقة الأمامية ، ولهم امتداد الأفق ، ولدينا مساحة صغيرة نعيش عليها ، وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول، ولدينا خدم يقومون على خدمتنا ، وهم يقومون بخدمة بعضهم بعضاً ، ونحن نشتري طعامنا ، وهم يأكلون ما يزرعون ، ونحن نملك جدراناً عاليةً لكي تحمينا، وهم يملكون أصدقاء يحمونهم . كان والد الطفل صامتاً عندما أردف الطفل ، قائلاً : شكراً لك ياأبي ؛لأنك أريتني كيف أننا فقراء.
ألا تعدها نظرة رائعة ؟ تجعلك مدفوعاً لأن تشكر الله تعالى على كل ما أعطاك ، بدلاً من التفكير والقلق فيما لا تملك. اعرف قدر كل شيء تملكه، انشرها لأصدقائك ؛ لكي تساعدهم على أن يغيروا نظرتهم للأشياء من حولهم ، ويردوا المنة لصاحبها (عزوجل).

الحكمة



غير نظرتك للأمور المزعجة في حياتك ، لتعرف من خلالها نعمة الله عليك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المشاركات الشائعة

كتابا

Sample Video Widget

back to top